عمر
أشكال تصاريف وكلمات الجذر
| متسلسل | مشكل | مرجع | غير مشكل | مرجع | التكرار | 1  | 
2159  | 
9003  | 
2  | 
2  | 
1183  | 
9003  | 
1  | 
3  | 
4791  | 
419  | 
1  | 
4  | 
4839  | 
7623  | 
1  | 
5  | 
2322  | 
2023  | 
1  | 
6  | 
1269  | 
5182  | 
3  | 
7  | 
1749  | 
4741  | 
1  | 
8  | 
2487  | 
9003  | 
1  | 
9  | 
2631  | 
6175  | 
1  | 
10  | 
9246  | 
6087  | 
1  | 
11  | 
23  | 
3239  | 
1  | 
12  | 
5063  | 
55  | 
1  | 
13  | 
7746  | 
2107  | 
2  | 
14  | 
7255  | 
2107  | 
2  | 
15  | 
7251  | 
6215  | 
1  | 
16  | 
3159  | 
7083  | 
1  | 
17  | 
1863  | 
5355  | 
1  | 
18  | 
2858  | 
1883  | 
1  | 
19  | 
4142  | 
8927  | 
1  | 
20  | 
783  | 
6407  | 
1  | 
21  | 
8643  | 
4511  | 
1  | 
22  | 
3470  | 
5437  | 
1  | 
  | 
  | 
  | 
المجموع  | 
  | 
27  | 
 
يُعَمَّرُ
 
   1
 
وَلَتَجِدَنَّهُم أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُم لَو يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
 
   2
 
وَاللَّهُ خَلَقَكُم مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُم أَزْوَاجاً وَمَا تَحْمِلُ مِن أُنثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِن عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
 
 
يُعَمَّرَ
 
   1
 
وَلَتَجِدَنَّهُم أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُم لَو يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
 
 
اعْتَمَرَ
 
   1
 
إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَن حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ
 
 
وَالْعُمْرَةَ
 
   1
 
وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِن أُحْصِرْتُم فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُم حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَن كَانَ مِنكُم مَرِيضاً أَو بِهِ أَذًى مِن رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِن صِيَامٍ أَو صَدَقَةٍ أَو نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنتُم فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِد فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُم تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَن لَمْ يَكُن أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
 
 
بِالْعُمْرَةِ
 
   1
 
وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِن أُحْصِرْتُم فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُم حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَن كَانَ مِنكُم مَرِيضاً أَو بِهِ أَذًى مِن رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِن صِيَامٍ أَو صَدَقَةٍ أَو نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنتُم فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِد فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُم تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَن لَمْ يَكُن أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
 
 
عِمْرَانَ
 
   1
 
إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى ءَادَمَ وَنُوحاً وَءَالَ إِبْرَاهِيمَ وَءَالَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ
 
   2
 
إِذ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّل مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
 
   3
 
وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَت فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُوحِنَا وَصَدَّقَت بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَت مِنَ الْقَانِتِينَ
 
 
يَعْمُرُوا
 
   1
 
مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِم بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَت أَعْمَالُهُم وَفِي النَّارِ هُم خَالِدُونَ
 
 
يَعْمُرُ
 
   1
 
إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَن ءَامَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الأَخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَءَاتَى الزَّكَوةَ وَلَم يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ
 
 
وَعِمَارَةَ
 
   1
 
أَجَعَلْتُم سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَن ءَامَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الأَخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُنَ عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
 
 
عُمُراً
 
   1
 
قُلْ لَو شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُم وَلَا أَدْرَاكُم بِهِ فَقَد لَبِثْتُ فِيكُم عُمُراً مِن قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ
 
 
وَاسْتَعْمَرَكُم
 
   1
 
وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُم صَالِحاً قَالَ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِن إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنشَأَكُم مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُم فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ
 
 
لَعَمْرُكَ
 
   1
 
لَعَمْرُكَ إِنَّهُم لَفِي سَكْرَتِهِم يَعْمَهُونَ
 
 
الْعُمُرِ
 
   1
 
وَاللَّهُ خَلَقَكُم ثُمَّ يَتَوَفَّاكُم وَمِنكُم مَن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَي لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ
 
   2
 
يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُطْفَةٍ ثُمَّ مِن عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُم وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُم طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُم وَمِنكُم مَن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَآءَ اهْتَزَّت وَرَبَت وَأَنبَتَت مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
 
 
الْعُمُرُ
 
   1
 
بَل مَتَّعْنَا هَؤُلَاءِ وَءَابَاءَهُم حَتَّى طَالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِن أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ
 
   2
 
وَلَكِنَّا أَنشَأْنَا قُرُوناً فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ وَمَا كُنتَ ثَاوِياً فِي أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُوا عَلَيْهِمْ ءَايَاتِنَا وَلَكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ
 
 
عُمُرِكَ
 
   1
 
قَالَ أَلَم نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيداً وَلَبِثْتَ فِينَا مِن عُمُرِكَ سِنِينَ
 
 
وَعَمَرُوهَا
 
   1
 
أَوَلَم يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُم قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُم رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُم وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُم يَظْلِمُونَ
 
 
عَمَرُوهَا
 
   1
 
أَوَلَم يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُم قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُم رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُم وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُم يَظْلِمُونَ
 
 
مُعَمَّرٍ
 
   1
 
وَاللَّهُ خَلَقَكُم مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُم أَزْوَاجاً وَمَا تَحْمِلُ مِن أُنثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِن عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
 
 
عُمُرِهِ
 
   1
 
وَاللَّهُ خَلَقَكُم مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُم أَزْوَاجاً وَمَا تَحْمِلُ مِن أُنثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُعَمَّرٍ وَلَا يُنقَصُ مِن عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
 
 
نُعَمِّرْكُم
 
   1
 
وَهُم يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَل صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَم نُعَمِّرْكُم مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظّاَلِمِينَ مِن نَصِيرٍ
 
 
نُعَمِّرْهُ
 
   1
 
وَمَن نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ
 
 
الْمَعْمُورِ
 
   1
 
وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية  
 
 
 #  
 آية  
 الآية